تشير الدراسات والأبحاث إلى أنّ الاستخدام المفرط لمواقع التواصل الاجتماعي ووسائلها، له مساوئ عديدة، خاصة على الفئات الأكثر استخداماً لها، كالأطفال والمراهقين والشباب. يُرجّح الباحثون أنّ سبب إدمان هذه الوسائل، إلى أنّ دماغ الإنسان يفرز كمية صغيرة من "الدوبامين" -وهو الهرمون المسؤول عن السعادة والرضا- عندما يصله إشعار من https://seth89qfs.wikicorrespondence.com/3748374/the_greatest_guide_to_الإدمان_على_مواقع_التواصل