هو نفسه دولة ولد الهمامي الذي عرفناه في الاخدود وسفر الى الينابيع ، اعتبرها تجربة روائية فارقة . لامكانية استقطار الموسيقى عبر النظر .. ومن خلال المحسوس المرئي . بعد فقد السمع ، في رؤية محايثة ” لغرنوي” في رواية” العطر” الذي قضى حياته يبحث عن عطره المنشود ، https://manleyo766euk4.newbigblog.com/profile